-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
البنك المركزى يقرر السماح بتحديد سعر صرف الجنيه وفقا لآليات السوق
- بادئ الموضوع Atum
- تاريخ البدء
وزير المالية: التمويل "المتوقع" بعد الاتفاق مع صندوق النقد 20 مليار دولار
قال وزير المالية الدكتور محمد معيط، اليوم الخميس، إن إجمالي التمويل المتوقع، بما يشمل مصادر إضافية، بعد أحدث اتفاق مع صندوق النقد الدولي هو 20 مليار دولار.
وأضاف معيط، أنه من المتوقع أن ينخفض الدين دون 90% في يونيو 2025 ودون 80% في يونيو 2027، ونحتاج إلى إعادة التضخم إلى المستوى المستهدف البالغ 7% زائد أو ناقص 2%، مشيرًا الي أن الحلول متوسطة وطويلة الأجل تحتاج إلى اقتصاد يقوده القطاع الخاص.
وكانت وزارة المالية قد أعلنت أن مصر وفريق صندوق النقد الدولي، توصلا إلى اتفاق على مستوى الخبراء بشأن السياسات الاقتصادية اللازمة للانتهاء بنجاح من إجراءات المراجعتين الأولى والثانية بشأن «التسهيل الائتماني الممدد» في إطار برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري.
يأتي هذا الاتفاق في ظل ما يتعرض له الاقتصاد المصري من صدمات خارجية متتالية التى كان آخرها الحرب على قطاع غزة، التي أثرت على الموارد الأجنبية الواردة من حركة التجارة الخارجية، وعبور السفن عبر قناة السويس، وعلى قطاع السياحة بشكل سلبي، والتى تعد امتدادًا للعديد من الصدمات خلال الأربع سنوات الأخيرة عقب جائحة كورونا، وفي ظل ذلك سيكون هناك زيادة في التمويل المتاح من صندوق النقد الدولي للبرنامج المصرى ليصل إلى 8 مليارات دولار بدلاً من 3 مليارات دولار، خلال مدة البرنامج، ويجرى عرض هذا الاتفاق المعدل على مجلس إدارة صندوق النقد الدولي قبل نهاية الشهر الحالى.
وتستهدف حزمة الإجراءات والسياسات الاقتصادية المتسقة والمتكاملة التي سيتم تطبيقها في إطار برنامج الإصلاح الاقتصادي، العمل على إعادة الاستقرار إلى الاقتصاد الكلى لمصر، وخفض مستويات الدين الحكومى وصولاً إلى ضمان استدامته، واستعادة استقرار الأسعار فى الأسواق المحلية، وخفض معدلات التضخم، مع الاستمرار في الدفع بالإصلاحات الهيكلية العميقة لتعزيز النمو الاقتصادي الذي يقوده القطاع الخاص، بما يسهم فى زيادة تنافسية الاقتصاد المصرى وخلق فرص العمل.
وستعمل الإصلاحات المستهدفة فى المدى المتوسط، وكذلك السياسات النقدية والمالية بشكل متسق ومتكامل على إعادة التضخم إلى المستوى المستهدف والمساعدة في الحفاظ على القدرة على تحمل الديون من جانب الدولة المصرية، في حين أن التقدم المستمر في أجندة الإصلاح الهيكلي الواسعة سيساعدنا على تحقيق نمو أعلى وأكثر شمولاً بقيادة القطاع الخاص.
جزء من المشكله ثقافيه وهى عقليه 9 اعشار الرزق فى التجاره مش التصنيع المصريين بيعشقوا التجاره والكسب السريع والفهلوه بدل التصنيع يجيب حاجه من الصين ب 5 ويبيعها ب 20 ولا انه يفتح مصنع مرض مزمن
يا استاذ احمد
تسعة اعشار الرزق فى التجارة هذا حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم
لماذا تربط حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
بشغل بعض المصريين الذين يتاجرون فى الكسب السريع والفهلوة والجشع وعدم التصنيع بسهولة الاستيراد
ارجوك خلى بالك .. كلنا سوف نسءل امام الله يوم العرض عليه
مبدئيا يا استاذي الدولة لم تبيع راس الحكمة......بل شراكة مع القطاع الخاص ده غير نسبة ارباح تقدر ب 35% من ارباح المدينة بالاضافة مبلغ 150 مليار قيمة الاستثمارات التي ستشهدها المدينة وده لوحده هيعمل قيمة مضافة لاقتصادك وهيشغل مصانعك اكتر وهيقلل البطالة بصورة ملحوظة
ثانيا انا بردوا مش حابب القروض نهائيا لكن لا انا ولا انت من يدير دفة الاقتصاد بل هناك بنك مركزي ووزارة مالية وبها من الخبراء الاقتصاديين والمصرفيين من يفهموا اللعبة جيدا.....لكن انا متفق معك ان دخولنا البريكس هيقلل الطلب على الدولار لذلك وجود مداخيل دولارية كبيرة في صورة قروض ربما يكون جزء منها لتسديد بعض الاقساط المستحقة والباقي سيتم ضخه في السوق المصرفي لاستكمال الحرب على السوق السوداء حتى لا تتكرر الاوضاع السابقة والخاصة بالمتاجرة بالدولار
تحياتي لك
الفترة اللي جاية محتاجين ناس في الحكومة يلعبوا بالبيضة والحجر علشان يعرفوا يلموا الدنيا ويواجهوا الحيتان اللي كانت متسيدة على الساحة بسبب اخطاء حكومية وغباء من بعض المواطنيين اللي كانوا بيتاجروا في الدولار وفي نفس الوقت كانوا بيشتكوا
تحياتي لك يا صديقي
التعديل الأخير:
ايوه الحديث قيل بما يتناسب مع طبيعه الناس فى زمن الرسول لان الرسول نفسه كان تاجر قبل بعثته وطبيعه الارض الى كان عايش فيها التى لم تكن بها اى موارد طبيعيه والحل الوحيد كان التجاره وبالتالى لا يجب اسقاط الحديث على كل الامم وكل الازمنه وطبيعه كل البلاد زى بالظبط حديث تناكحوا تكاثروا كان ليه طبيعته وزمنه بسبب قله عدد المسلمين فى مواجهه الفرس والرومان
خلاص يبقي يحط سقف للاقتراض للحكومة زى أمريكا كده
علي الاقل هيخليها تشغل دمغها شويه وتخلق صفقات ومصادر دخل جديدة زى رأس الحكمة
ماهو أسهل حاجه عند الحكومة انها تقترض علشان تسد عجز الموازنه
الاقتصاد المصري محتاج حلول كريتيف علشان نطلع قدام الحلول القديمه فى الوضع السياسي العالمي مش هى الحل
التعديل الأخير:
انا لن ادخل معكا فى جدل دينى يجب ان نؤمن بالقران و السنه كلهم حتى لو فرتنا فى بعض الامور الدينية ولكن يجب
عدم تشبيه عمل فاسد من اعمال الناس بحديث عن الرسول الكريم
حتى الحديث تناكحو تكاثروا فأنى مباهى بكم الامم يوم القيامة او كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
ممكن ااخذ به وممكن لا اأخذ به لظروفى فى التضخم السكانى لدينا
يعنى ممكن لو اروبا مسلمة كلها تأخذ به لانها عندها نقص سكانى كبير وكذلك اليابان و امريكا
ولكن مصر ممكن لا تأخذ به نظرا لان حجم وقيمة التنمية الاقتصادية اقل بكثير من معدل النمو السكانى الكبير وعدم قدرة رب البيت او الاسرة على تلبية احتياجات
الاسرة الكبيرة العدد او الصغيرة العدد فى حالة الفءات اصحاب الدخول المنخفضة فى المجتمع والله واعلم وان اكون غير مخطىء فى التفسير
هو الزم نفسه بالا تزيد مصاريف الحكومة في المشروعات العامة عن تريليون جنيه في الموازنة المالية......
ولا تنسى انك تحتاج الى دولار لضمان استمرار سلاسل التوريد للمواد الخامة اللازمة للتصنيع المحلي ولمساعدة القطاع الخاص على التوسع في التصنيع وتقليل فاتورة الاستيراد لذلك وجب توفير سيولة دولارية جيدة من اجل تحقيق هذا.....وليس هذا الاقتراض من اجل تسديد الديون فقط بل للحفاظ على سلاسل التوريد الخاصة بالصناعات
- إنضم
- 6 مايو 2022
- المشاركات
- 51
- مستوى التفاعل
- 183
سقوط حر للجنيه فى خلال سنتين اكبر انجازات ثنائى الحقيبة الماليه الجديدة من حسن عبدالله محافظ البنك المركزى والدكتور محمد معيط وزير الماليه
ولما الناس تطلب تغييرهم أو اعطائهم صلاحيات اكبر الناس هنا اعترضت
ولما الناس تطلب تغييرهم أو اعطائهم صلاحيات اكبر الناس هنا اعترضت
رئيس البنك الزراعي:هناك إقبال من العملاء وبقينا نتصل بالعملاء أصحاب السلع المحجوزة لتمويلهم بالدولار
الناس لو تنزل الارياف وتسأل المزارعين وازاي ان مشروع زي ده فادهم وخصوصا المزارعين اللي غيطانهم في نهايات الترع وازاي كانوا بيعانوا و يتكلفوا دق طرمبات عشان يسحبوا ميه جوفيه عشان يسقوا زرعهم ...كل ده اتغير ... ٣٠٠ الف فدان لو عاوزين نستصلحهم في الصخرا بيكلفونا ضعفين المبلغ اللي صرفناه على مشروع تبطين الترع قيس على كده جوده المياه اللي اتحسنت .. وده بيضاعف انتاجيه الارض وحودة المنتج كمان ...
المشروع عظيم فعلا
ولكن اين الصيانة الدورية للترع بعد التبطين الترع اتملت زبالة
اين الصيانة من وزارة الرى او بالتعاون مع الفلاحين
حتى مسالة تطهيرها هيكون اسهل وغير مكلف وهي مبطنه عكس الوضع القديم ...
9 أعشار المكسب في التجاة دة حديث ومافهوش مشكلة شوف الامارات تجارتها عاملة ازاي التجارة مش استيراد بس لا الاصل البيع فيه ودة مش بيمنع التصنيع وفي احاديث كتير بتتكلم عن العمل وقيمته ودة بيترجم لزراعة وصناعة الفكرة ان ثقافة البترو دولار واننا نبص علي الخليج كان انك تلاقي بير بترول دة الحلم والهدف ودة مش صح ومصر اليوم بتتخلص من الثقافة دي بشكل عملي بعد ما اتكوينا من سياسات الانفتاح والبترو دولار
المواضيع المشابهة
