المجلس العسكري فشل بامتيازالسودان.. مجلس السيادة يعلن البدء بإجراءات الانتخابات
تاريخ النشر: 27.12.2021 | 20:53 GMT
رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان ـ (مجلس السيادة الانتقالي)
أعلن مجلس السيادة الانتقالي في السودان بدء الإجراءات العملية للانتخابات المقبلة التي من المقرر أن تبدأ مطلع يناير المقبل وتنتهي في يوليو 2023.
وذكرت الصفحة الرسمية للمجلس في "فيسبوك" أن اجتماع المجلس برئاسة عبد الفتاح البرهان، وجه بالشروع في الإجراءات العملية للانتخابات المقبلة.
وقال المجلس إن تلك الانتخابات ستفضي إلى "ترسيخ الانتقال الديمقراطي بالبلاد إلى جانب ضمان مشاركة المواطنين في اختيار حكومة منتخبة عبر صناديق الاقتراع بنهاية الجدولة التي أعدتها المفوضية القومية للانتخابات والتي تبدأ مطلع يناير المقبل وتنتهي في يوليو 2023".
وأوصى المجلس "بالبدء في التوعية الانتخابية عبر وسائل الإعلام المختلفة، وتوفير المطلوبات اللوجستية والمواد الانتخابية".
المصدر: RT
تخبط واضحالمجلس العسكري فشل بامتياز
ربنا يستر من اللي جاي بعده
علشان كده حمدوك قدم استقالته عايز يترشح تقريباً دى هتكون كارثهتخبط واضح
..
هي كده كده مع السلامة وهتبقي في معسكر أثيوبيا الصبحعلشان كده حمدوك قدم استقالته عايز يترشح تقريباً دى هتكون كارثه
كده تبقي السودان مع سلامه
الحقيقة واضح أن فكرة تدخلنا بتقرب يوم عن يوم بس والله أنا أتمنى أن الدنيا تتعدل هناك لان احنا كده الحمل عمال بيزيد علنا واعتقد الضغط ده مقصود ولو وصلنا لوضع شكل ليبيا كده الخطوط الحمراء هتترسم على طولهي كده كده مع السلامة وهتبقي في معسكر أثيوبيا الصبح
والإدارة عندنا هتبقي في موقف لا تحسد عليه الصراحة
اللعب هيحلو
ليبيا ٧ مليون يعني صباح الفل لكن السودان بتتكلم في ٤٥ مليون الموضوع هيبقي خطر جداالحقيقة واضح أن فكرة تدخلنا بتقرب يوم عن يوم بس والله أنا أتمنى أن الدنيا تتعدل هناك لان احنا كده الحمل عمال بيزيد علنا واعتقد الضغط ده مقصود ولو وصلنا لوضع شكل ليبيا كده الخطوط الحمراء هتترسم على طول
صحيح الموضوع بقي دمه تقيل اللعب من كل اتجاه بس اعتقد أن الدولة متابعة الأوضاع دى كويس وجاهزه وربنا يسترها وما نوصلش لوضع نبقي مافيش حل غير الحربليبيا ٧ مليون يعني صباح الفل لكن السودان بتتكلم في ٤٥ مليون الموضوع هيبقي خطر جدا
عموما وجهة نظري المنطقة بتقرب من الانفجار وهنشوف ساعتها الخطط والأحداث ونقيم الوضع
مصر كل شوية بيتلعبلها كارت أوسخ من اللي قبله ربنا يكون في عون الإدارة الصراحة
غلط حبيبي إنهيار الجيش معناه أثيوبيا جوه السودان ومتحكمة في جزء كبير في القرار معناه سودان مش محايد سودان من بتاع أخت بلاديبالعكس انا شايف انهيار الائتلاف والجيش حلو لان ساعتها مش هيكون رد فعل مباشر لاي منهما لاي عمل في قادم الايام انا لا اتمني ءلك ولكن هو الحل الامثل عدم الاستقرار هيخلق حاله ردع ممتازه جدا احنا بنعرف نتعامل مع المواقف الي زي دي بس فيه حاجه تفتكرو ممكن يحظث صدام مباشر في قادم الايام بمحيط السودان
غلط حبيبي إنهيار الجيش معناه أثيوبيا جوه السودان ومتحكمة في جزء كبير في القرار معناه سودان مش محايد سودان من بتاع أخت بلادي
أنسي ضرب السد أو القيام بأي عمل غير والسودان موافقة
بالمناسبة أن شايف أن السد الخرسانة مش هيتلمس سد السرج هو اللي هيزعل
حوار الاخوة دا بغض النظر عن توجهيهه لأي جنسية عفي عليه الزمن .. يفترض ان يكون التعامل بالندية والمصلحة المطلقة .. هذه ابجديات السياسة.التعامل المصري كحكومة و شعب مع السودان تعامل فاشل لاقصى درجة
و الدليل على كدة انه رغم ان موازين القوى تميل بوضوع ناحية مصر عسكريا و سياسيا و اقتصاديا الا انه السودانيين مش خايفين نهائيا من استعداء مصر او اسهداف امنها القومي بالتعاون مع اثيوبيا و اظهار عداء غير مبرر ناحية كل ما هو مصري زي بالظبط ما الفلسطينيين مش خايفين اطلاقا من وجود عناصر تابعة ليهم في سينا بتستهدف جيشك بل و وصل الموضوع الي ان المصريين هما اللي خايفين من ميل السودان ناحية اثيوبيا رغم ان روح السودان في يد مصر حرفيا.
و السبب هو ان السودانيين (زي الفلسطيين و غيرهم ) معاهم شيك على بياض بالاخوة و المحبة من طرف واحد و شعور مصري بالالتزام تجاههم مهما عملوا و مهما اظهروا من العداء تجاهك .
السودانيين عارفين انه هيتعاون مع اثيوبيا ضددك و هتفضل حدودك مفتوحة له و هتفضل تقدملهم مساعدات و تتكلم معاهم بسهوكة عن الاخوة و وحدة وادي النيل بدون اتخاذ اي رد فعل عدائي تجاههم رغم وجود كل الامكانيات و القدرة على ذلك.
و من الناحية التانية اثيوبيا لا تتسامح معهم ابدا و دايما بيكون ردها علي اي تصرف سوداني بالمدافع و ذبحهم علي الحدود .
السوداني مش هيحترمك الا لو خاف من رد فعلك اكتر ما بيخاف من اثيوبيا و مصر تمتلك كل الامكانيات والقدرة على إلامهم
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?
We use cookies and similar technologies for the following purposes:
Do you accept cookies and these technologies?