واحد واحد كله هياخد نصيبه
اللى بعده
اللى بعده
-
يمنع منعا باتا توجيه أي إهانات أو تعدي شخصي على أي عضوية أو رأي خاص بعضو أو دين وإلا سيتعرض للمخالفة وللحظر ... كل رأي يطرح في المنتدى هو رأى خاص بصاحبه ولا يمثل التوجه العام للمنتدى او رأي الإدارة أو القائمين علي المنتدى. هذا المنتدي يتبع أحكام القانون المصري......
هام جماعة الAfrocentrism ومحاولات سرقة التاريخ المصرى القديم
- بادئ الموضوع tayga
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- afrocentrism الحضارة الخطر مصر
هام
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 415
- مستوى التفاعل
- 2,386
هو ليه مافيش ريأكشن " احا " هنا في المنتدى
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 10,519
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 41,484
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
بطالب بيه صراحه لانه مفيد ومعبر
مش كان في وثاءق بتقول ان رمسيس ارسل 2 مليون مصري للبلقان تقريبا؟ احنا نعملنا نفوذ هناك كده ايه اتحاد مصري ولا حاجة
- إنضم
- 23 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 415
- مستوى التفاعل
- 2,386
محاربة الافروسنتريك و اشباههم ممن يحاولون سرقة التاريخ المصري
لابد و ان تبدأ من المدارس و دور الثقافة و الفن و السنيما
ترك الامر للاعلام فقط و كرد فعل ، دون المبادرة بالفعل سيكون له عواقب وخيمة
لان الهجمة كبيرة و سرشة و من كل اتجاه
ابدأ بفصل كامل عن محاولات سرقة التاريخ المصري في كتب التاريخ او التربية الوطنية في المراحل الابتدائية
ثم استكمل ذلك بإستفاضة في مراحل التعليم المتقدمة بدراسات اكثر عمقاً و دلائل بحثية و جينية
اشتغل على مسرحيات تاريخية و فرد مقالات او دوريات ثقافية كاملة مع الجرائد الكبرى
انتج مسلسلات و افلام سنيمائية و وثائقية
صد الهجمة على التاريخ المصري لازم يبدأ بتقوية الجبهة الداخلية
و لن تقوى الجبهة الداخلية الا بتقوية الوعي
و الوعي يبدأ و يتشكل من الطفولة
ابدأ من تحت بالمدارس و الدراسة و اشتغل على اللي فوق بالفن و الثقافة
لابد و ان تبدأ من المدارس و دور الثقافة و الفن و السنيما
ترك الامر للاعلام فقط و كرد فعل ، دون المبادرة بالفعل سيكون له عواقب وخيمة
لان الهجمة كبيرة و سرشة و من كل اتجاه
ابدأ بفصل كامل عن محاولات سرقة التاريخ المصري في كتب التاريخ او التربية الوطنية في المراحل الابتدائية
ثم استكمل ذلك بإستفاضة في مراحل التعليم المتقدمة بدراسات اكثر عمقاً و دلائل بحثية و جينية
اشتغل على مسرحيات تاريخية و فرد مقالات او دوريات ثقافية كاملة مع الجرائد الكبرى
انتج مسلسلات و افلام سنيمائية و وثائقية
صد الهجمة على التاريخ المصري لازم يبدأ بتقوية الجبهة الداخلية
و لن تقوى الجبهة الداخلية الا بتقوية الوعي
و الوعي يبدأ و يتشكل من الطفولة
ابدأ من تحت بالمدارس و الدراسة و اشتغل على اللي فوق بالفن و الثقافة
في المصرية القديمه كان حرف الراء يحل محل اللام فنفس اللفظ بالعربي هو المصري القديم 😂
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 10,519
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 41,484
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
كنت في سبيس امس فيه استاذ فاضل قال كلمه حلوه اوي
مصري قديم شاف كلب بيموت اخد جيناته وحطها في افريقي جنوبي طلع النتيجه كائن عربي
مصري قديم شاف كلب بيموت اخد جيناته وحطها في افريقي جنوبي طلع النتيجه كائن عربي
فنانة مصرية تثير الجدل بتغريدات "غير مسبوقة" عن هوية بناة الأهرامات الحقيقيين
تاريخ النشر: 16.06.2023 | 00:29 GMT
AP
أثارت الفنانة المصرية نهى العمروسي، الجدل بعد حديثها عن القدماء المصريين، حيث قالت إنهم ليسوا بناة الأهرامات، وأن الأهرامات ليست مقابر لملوك مصر في العصر الفرعوني.
ونشرت نهى العمروسي سلسلة تدوينات عبر حسابها الشخصي على "فيسبوك" قالت فيها: "بناة الأهرامات مش المصريين القدماء، أنا عارفة أنتوا هتجزوا على سنانكم مني بس مش مهم".
وأضافت: "أنا باحثة عن الحقيقة، والحقيقة بتقول إن أجدادنا مش هم اللي بنوا الأهرامات، والأهرامات مش مقابر أصلا، دي حكاية فوق خيالكم".
وتابعت قائلة: "بس اللي مسيطرين على الكوكب وعاملين لنا تنويم مغناطيسي ومغيبين عقولنا خدعونا بقصة مقبرة خوفو دي، يلا إشتموني بسرعة وطلعوني جاهلة".
وأردفت نهى العمروسي بالقول: "طيب ابحثوا عن الألواح السومرية وبالذات اللوح الـ 11 اللي Enki (إنكي هو أحد أهم الآلهة في الأساطير السومرية) كاتب فيه تفاصيل عن بناء الأهرامات، الألواح دي كانت مدفونة تحت الطين من آلاف السنين ولقوها في العراق".
وذكرت العمروسي: "أظن دي آثار وعلماء الآثار أثبتوا إنها أثرية مش حديثة، يعني الواد حمؤة اللي واقف على الناصية كتبها ودفسها في الطين عشان عايز يطلع ترند زي ما بتقولوا عليا بالظبط Enki.. هو بتاح".
كما قالت "إن بناة الأهرامات مش بشر أصلا، مش من الجنس البشري، و تماثيلهم العملاقة دة طولهم الأصلي مش تضخيم ليهم".
وأوضحت في آخر تغريداتها قائلة "انا مش هجادل حد، أنا بفجر الحقيقة في زمن كاره للحق، لناس خدت علي التغييب وبيعشقوا الكدابين وبيصنعوا أبطال من ورق، ناس أدمنت الخديعة وبياخدوا أي معلومة متوارثة كإنها يقين لأن كدة أريح بكتير من الثقافة والمعرفة والتعب، إشتموني علي أد ما تقدروا وإالشوا كمان وكمان وجهلوني وإتهموني بإن هدفي الترند لإن دة بيعكس إللي جواكم ودة وعيكم، كل إناء ينضح مافيه.. أنا إللي يفرق معايا إن فيه قلة قليلة منكم وعيهم واسع وعقولهم منورة ممكن تعمل مجهود وتبحث وتدور وتوصل للحقيقة، بدل ما تقعد مفخدة علي النت تتريق وتألش علي خلق الله، تفرق معايا لو واحد بس فيكم عمل مجهود و قرأ وبحث، أما الباقي إللي ساجنين عقولهم وحاطينه في بوكس وقافلين عليه بترابيس إستمروا وزودوا الترابيس، الحياه اختيارات".
المصدر: RT + "فيسبوك"
- إنضم
- 10 مايو 2023
- المشاركات
- 2,881
- مستوى التفاعل
- 9,700
- المستوي
- 2
- الرتب
- 2
معاهاش فلوس وعايزة يتذكر اسمها علشان الناس تتكلم عنها وتشتغل
مبدأ خالف تعرف
السوشيال ميديا دي مشكلة. قبلها الفنانيين كانه بيموته اعلاميا و فنيا بسلام دلوقتي لازم يفقعه مرارتنا قبل ما عملهم ينتهي. انا مش عارف مين دي اساسا
هل يكره المثقف المصري تاريخ مصر وهويتها ؟
إيهاب عمر
مع تصاعد الاهتمام الشعبي بالهوية وتاريخ مصر على ضوء ادراك رجل الشارع المصري اخيراً الى ان هنالك حرب حقيقية جارية على هذا التراث تحت مسمى الصوابية السياسية والمركزية الافريقية، كانت ردود أفعال بعض مدعي الثقافة ومدعى النخبة ومدعي الوطنية ومدعي الاهتمام بالشأن العام والسياسي مثيرة لدهشة المصريين.
هنالك من رأى ان الوطنية المصرية او القومية المصرية هي فكر متطرف، وهنالك من يطالب بوضع رؤوسنا في الرمال والقبول بالمركزية الافريقية من اجل صيانة العلاقات المصرية الافريقية، في تكرار لخطيئة القبول بالقومية العربية وتعريب مصر القديمة والحديثة من اجل ما رأه البعض صيانة للعلاقات المصرية العربية.
وهنالك من خرج يغمغم بالهراء، بأن هوية مصر متغيرة، وجامعة، ولا مشكلة ان نكون عرباً او افارقة او غير ذلك، وان الاهتمام بالتاريخ أمر عبثي ويجب النظر الى المستقبل والى الامام وان نسأل انفسنا ماذا نقدم اليوم وليس الامس، وان ما جرى قد جرى وحان الوقت لكى ننظر الى انفسنا في الوقت الراهن!، خطاب تصالحي مع المركزية الافريقية والمركزية الأوروبية والصوابية السياسية وغيرها من ايدولوجيات الحرب الثقافية.
هذا الخطاب الذى تفاجأ به البعض، هو خطاب استوطن مجتمع المثقفين المصريين منذ سنوات طويلة قد تعود ارهاصاتها الى خمسينات القرن العشرين، تعددت أسباب توطين هذا الخطاب ولكنه في النهاية صب لصالح رؤية غربية استشراقية واستخباراتية وامبريالية بحتة.
ادرك الغرب مبكراً مواطن قوة الهوية/القومية/الوطنية/الخصوصية المصرية، ورأى بالمنطق البريطاني المعتاد .. منطق فرق تسد .. ان محاربة وتفكيك تلك الخواص يجب ان يكون من داخل المجتمع المصري ذاته.
ادرك الغرب ان رأس حربة الهوية في أي مجتمع هم المثقفين، وبالتالي اذا ما تم تسميم المثقفين وتسميم الثقافة ومصادرة المثقف والثقافة المصرية لأجندات الاستعمار، الاستعمار الثقافي والفكري قبل ان يكون استعمار السياسة والجيوش والجغرافيا، هو نجاح لاستعمار التاريخ وهو نجاح للتمهيد الثقافي للقضاء على الأمم والمجتمعات المستهدفة.
لهذا السبب بدأ الغرب في حقن الأوساط الثقافية المصرية بهذه الأفكار، التي تعد حصرية على المثقف المصري، فلا يوجد مثقف في أي مكان في العالم لديه هذه الكراهية والقطعية مع تاريخ بلاده، ولا يوجد مثقف في العالم يمتلك جرأة ان يقاطعك اذا ما تحدثت عن تاريخ بلادك سوى المثقف المصري العدمي اللامنتمي.
واصبح هذا هو الكود والموديل والقدوة للثقافة والمثقف، الذى يشعر بالضجر من الحديث عن القومية والوطنية والخصوصية، يحاربها بضراوة كما لو كانت عدوه، وهى فعلا عدوه، عدو سبوبته وارتزاقه وأسباب انتشاره وصعوده.
لعب المثقف المصري دور رئيسي هام اثناء الاحتلال البريطاني في حشد الشعب للمعركة الوطنية، ولكن عقب الجلاء البريطاني خسر المثقف المصري دوره المركزي وتحول طواعية الى أدوار وظيفية، واصبح أي مثقف له مشروع حقيقي هو منبوذ امام مجتمعات ثقافية وظيفية تعمل ليلاً نهاراً بديباجات موحدة ومتوارثة، كأنهم أبناء طائفة متطرفة ومتشددة تكفر من لا يتلو تلاوتها ومن لا يعبد اصنامها، كل فكرة خارج قواميس صوابيتهم المطلقة هي مرفوضة.
يجرى كل ذلك تحت ادعاءات الوجاهة الفكرية والثقافية والتعالي وإلغاء الاخر، والظن انهم في معركة كونية ضد الغرب او الامبريالية الغربية بينما هم موديل حقيقي لما يرده الغرب والاستعمار والامبريالية للنخب والمثقفين في الشرق الأوسط.
الحقيقة وعن تجربة .. نعم .. يكره الأغلبية الساحقة من مثقفين مصر التاريخ .. تم تنميطهم وصناعتهم على موديل المنح والجوائز الأجنبية، لوائح أي شلة من شلليات الوسط الثقافي والفكري في مصر ترفض أفكار الانتماء والوطنية والهوية والخصوصية الثقافية، من الممكن ان يروجوا لأى خصوصية او انتماء ما عدا الانتماء المصري، يعجبون بأي شيء عموماً شريطة الا يكون مصرياً.
يحاولون تفكيك التاريخ منذ عقود، مثل ان التاريخ وجهة نظر .. التاريخ لا يكتبه سوى المنتصرون .. التاريخ مليء بالأكاذيب .. وغيرها من التنظيرات البعيدة عن علوم التاريخ ومناهج البحث التاريخي .. هدفهم تعويم التاريخ وتمييع التاريخ ولا مشكلة في اهدائه لكل من يرغب فيه من حولنا.. ومن يتمسك بالتاريخ فهو يسعى الى نصرة هويات مزيفة وبديلة عن الهوية المصرية مثل العروبة والاسلمة والافرقة والتغريب وغيرها.
ومن هنا يجب التعامل دائماً مع المثقف المصري باعتباره شخص وظيفي وجماعات وظيفية لم يعد لها أي دور مركزي او ثقافي حقيقي، بل العكس .. ان الأوساط الثقافية والفكرية في مصر تروج بنسبة 90 % على الأقل لأفكار بعيدة عن الواقع، شديدة الدجماتية (التعصب) لأيدولوجيات اما فشلت في الغرب ذاته او تجاوزها وانتج نسخ عصرية.
هم مثل كل شيء جري في مصر منذ سنوات للأسف.. اختاروا اسوا نسخة من كل فكرة وظنوا انفسهم قد وصلوا الى العالمية الفكرية والسياسية والإنسانية، بينما في واقع الامر ان نسبة ساحقة منهم تتحدث كما يتحرك في مكانه دون حركة او حراك، حديث اللاشئ.. وكان هذا هو المقصود استعمارياً واستخباراتيا منذ سنوات، ان القوة الثقافية والفكرية التي يجب ان تقود المجتمع .. أصبحت اليوم عالة على المجتمع .. تعيب عليه وتجلس في جيتو على اطراف المجتمع تنظر اليه باحتقار وتراه اقل منزلة منهم.
سلوكيات ثقافية شكلية بينما الحشو عنصري وطائفي ورجعي، منفصل عن الواقع والمجتمع والدنيا باسرها.
والحل هو تجاوز هؤلاء مع الرد عليهم، لانهم بالفعل قد تجاوزهم التاريخ، استدعاء أيا منهم الى المشهد الثقافي قبل السياسي يعد خطيئة واعطائهم اكبر من حجمهم يعد خطيئة.
ولم تكن أجهزة اسخباراتية غربية بعيدة عن تنميط المثقف المصري لهذه الحالة والسلوكيات، ويمكن مراجعة المؤرخة البريطأنية فرأنسيس ستونر سوندرز Frances Stonor Saunders في كتاب “الحرب الباردة الثقافية”.
The Cultural Cold War: The CIA and the World of Arts and Letters
وقد صدر أولاً في بريطانيا قبيل الولايات المتحدة بعنوان “من يدفع للزمار؟: المخابرات الامريكية والحرب الباردة”.
Who Paid the Piper? CIA and the Cultural Cold War.
حيث كتبت عن تقنيات "استئجار النخبة.. كيف صنعت المخابرات الأمريكية المثقف والفنان الداعم للأجندة الغربية؟" في كتاب احتفى به كافة مثقفين العالم ما عدا المثقف المصري.
إيهاب عمر
مع تصاعد الاهتمام الشعبي بالهوية وتاريخ مصر على ضوء ادراك رجل الشارع المصري اخيراً الى ان هنالك حرب حقيقية جارية على هذا التراث تحت مسمى الصوابية السياسية والمركزية الافريقية، كانت ردود أفعال بعض مدعي الثقافة ومدعى النخبة ومدعي الوطنية ومدعي الاهتمام بالشأن العام والسياسي مثيرة لدهشة المصريين.
هنالك من رأى ان الوطنية المصرية او القومية المصرية هي فكر متطرف، وهنالك من يطالب بوضع رؤوسنا في الرمال والقبول بالمركزية الافريقية من اجل صيانة العلاقات المصرية الافريقية، في تكرار لخطيئة القبول بالقومية العربية وتعريب مصر القديمة والحديثة من اجل ما رأه البعض صيانة للعلاقات المصرية العربية.
وهنالك من خرج يغمغم بالهراء، بأن هوية مصر متغيرة، وجامعة، ولا مشكلة ان نكون عرباً او افارقة او غير ذلك، وان الاهتمام بالتاريخ أمر عبثي ويجب النظر الى المستقبل والى الامام وان نسأل انفسنا ماذا نقدم اليوم وليس الامس، وان ما جرى قد جرى وحان الوقت لكى ننظر الى انفسنا في الوقت الراهن!، خطاب تصالحي مع المركزية الافريقية والمركزية الأوروبية والصوابية السياسية وغيرها من ايدولوجيات الحرب الثقافية.
هذا الخطاب الذى تفاجأ به البعض، هو خطاب استوطن مجتمع المثقفين المصريين منذ سنوات طويلة قد تعود ارهاصاتها الى خمسينات القرن العشرين، تعددت أسباب توطين هذا الخطاب ولكنه في النهاية صب لصالح رؤية غربية استشراقية واستخباراتية وامبريالية بحتة.
ادرك الغرب مبكراً مواطن قوة الهوية/القومية/الوطنية/الخصوصية المصرية، ورأى بالمنطق البريطاني المعتاد .. منطق فرق تسد .. ان محاربة وتفكيك تلك الخواص يجب ان يكون من داخل المجتمع المصري ذاته.
ادرك الغرب ان رأس حربة الهوية في أي مجتمع هم المثقفين، وبالتالي اذا ما تم تسميم المثقفين وتسميم الثقافة ومصادرة المثقف والثقافة المصرية لأجندات الاستعمار، الاستعمار الثقافي والفكري قبل ان يكون استعمار السياسة والجيوش والجغرافيا، هو نجاح لاستعمار التاريخ وهو نجاح للتمهيد الثقافي للقضاء على الأمم والمجتمعات المستهدفة.
لهذا السبب بدأ الغرب في حقن الأوساط الثقافية المصرية بهذه الأفكار، التي تعد حصرية على المثقف المصري، فلا يوجد مثقف في أي مكان في العالم لديه هذه الكراهية والقطعية مع تاريخ بلاده، ولا يوجد مثقف في العالم يمتلك جرأة ان يقاطعك اذا ما تحدثت عن تاريخ بلادك سوى المثقف المصري العدمي اللامنتمي.
واصبح هذا هو الكود والموديل والقدوة للثقافة والمثقف، الذى يشعر بالضجر من الحديث عن القومية والوطنية والخصوصية، يحاربها بضراوة كما لو كانت عدوه، وهى فعلا عدوه، عدو سبوبته وارتزاقه وأسباب انتشاره وصعوده.
لعب المثقف المصري دور رئيسي هام اثناء الاحتلال البريطاني في حشد الشعب للمعركة الوطنية، ولكن عقب الجلاء البريطاني خسر المثقف المصري دوره المركزي وتحول طواعية الى أدوار وظيفية، واصبح أي مثقف له مشروع حقيقي هو منبوذ امام مجتمعات ثقافية وظيفية تعمل ليلاً نهاراً بديباجات موحدة ومتوارثة، كأنهم أبناء طائفة متطرفة ومتشددة تكفر من لا يتلو تلاوتها ومن لا يعبد اصنامها، كل فكرة خارج قواميس صوابيتهم المطلقة هي مرفوضة.
يجرى كل ذلك تحت ادعاءات الوجاهة الفكرية والثقافية والتعالي وإلغاء الاخر، والظن انهم في معركة كونية ضد الغرب او الامبريالية الغربية بينما هم موديل حقيقي لما يرده الغرب والاستعمار والامبريالية للنخب والمثقفين في الشرق الأوسط.
الحقيقة وعن تجربة .. نعم .. يكره الأغلبية الساحقة من مثقفين مصر التاريخ .. تم تنميطهم وصناعتهم على موديل المنح والجوائز الأجنبية، لوائح أي شلة من شلليات الوسط الثقافي والفكري في مصر ترفض أفكار الانتماء والوطنية والهوية والخصوصية الثقافية، من الممكن ان يروجوا لأى خصوصية او انتماء ما عدا الانتماء المصري، يعجبون بأي شيء عموماً شريطة الا يكون مصرياً.
يحاولون تفكيك التاريخ منذ عقود، مثل ان التاريخ وجهة نظر .. التاريخ لا يكتبه سوى المنتصرون .. التاريخ مليء بالأكاذيب .. وغيرها من التنظيرات البعيدة عن علوم التاريخ ومناهج البحث التاريخي .. هدفهم تعويم التاريخ وتمييع التاريخ ولا مشكلة في اهدائه لكل من يرغب فيه من حولنا.. ومن يتمسك بالتاريخ فهو يسعى الى نصرة هويات مزيفة وبديلة عن الهوية المصرية مثل العروبة والاسلمة والافرقة والتغريب وغيرها.
ومن هنا يجب التعامل دائماً مع المثقف المصري باعتباره شخص وظيفي وجماعات وظيفية لم يعد لها أي دور مركزي او ثقافي حقيقي، بل العكس .. ان الأوساط الثقافية والفكرية في مصر تروج بنسبة 90 % على الأقل لأفكار بعيدة عن الواقع، شديدة الدجماتية (التعصب) لأيدولوجيات اما فشلت في الغرب ذاته او تجاوزها وانتج نسخ عصرية.
هم مثل كل شيء جري في مصر منذ سنوات للأسف.. اختاروا اسوا نسخة من كل فكرة وظنوا انفسهم قد وصلوا الى العالمية الفكرية والسياسية والإنسانية، بينما في واقع الامر ان نسبة ساحقة منهم تتحدث كما يتحرك في مكانه دون حركة او حراك، حديث اللاشئ.. وكان هذا هو المقصود استعمارياً واستخباراتيا منذ سنوات، ان القوة الثقافية والفكرية التي يجب ان تقود المجتمع .. أصبحت اليوم عالة على المجتمع .. تعيب عليه وتجلس في جيتو على اطراف المجتمع تنظر اليه باحتقار وتراه اقل منزلة منهم.
سلوكيات ثقافية شكلية بينما الحشو عنصري وطائفي ورجعي، منفصل عن الواقع والمجتمع والدنيا باسرها.
والحل هو تجاوز هؤلاء مع الرد عليهم، لانهم بالفعل قد تجاوزهم التاريخ، استدعاء أيا منهم الى المشهد الثقافي قبل السياسي يعد خطيئة واعطائهم اكبر من حجمهم يعد خطيئة.
ولم تكن أجهزة اسخباراتية غربية بعيدة عن تنميط المثقف المصري لهذه الحالة والسلوكيات، ويمكن مراجعة المؤرخة البريطأنية فرأنسيس ستونر سوندرز Frances Stonor Saunders في كتاب “الحرب الباردة الثقافية”.
The Cultural Cold War: The CIA and the World of Arts and Letters
وقد صدر أولاً في بريطانيا قبيل الولايات المتحدة بعنوان “من يدفع للزمار؟: المخابرات الامريكية والحرب الباردة”.
Who Paid the Piper? CIA and the Cultural Cold War.
حيث كتبت عن تقنيات "استئجار النخبة.. كيف صنعت المخابرات الأمريكية المثقف والفنان الداعم للأجندة الغربية؟" في كتاب احتفى به كافة مثقفين العالم ما عدا المثقف المصري.
أعلن مغني الراب الأمريكي عن إقامة حفل غنائي جديد له أمام الإهرامات، قبل أن يجتاح اسمه مواقع التواصل الاجتماعي مطالبين إلغاء حفل ترافيس سكوت في مصر.
وكشف مغني الراب عم طرحه ألبومه الجديد UTOPIA، وذلك خلال حفله الغنائي.
ويمنع دخول من هم أقل من 16 سنة في الحفل، ونفذت التذاكر بسرعة كبيرة والتي جاءت بسعرا الفئة الأولى VIP بسعر 6500 جنيه مصري ، والفئة الثانية Premium بسعر 4 آلاف جنيه مصري.
ويرجع السبب إلى اتهام المطرب الأمريكي بإتباع الطقوس الشياطينة في حفلاته.
ودلل البعض بحفل تحت اسم حفل الموت، أقامه في الولايات المتحدة الأمريكية العام الماضي، والذي تعرض فيه عدد كبير من الأشخاص للوفاة وصل عددهم إلى 8، مع إصابة ل25 آخرين.
وبناء على شهادات من بعض حاضري الحفل فإنه حدثت أمور غريبة، مثل اغماءات وشعور بالخوف والتعب، وفاجاة سقط عدد من الأشخاص.
والغريب في الأمر أن ترافيس سكوت كان يرى الشباب يسقطون أمامه ومع ذلك يكمل غناءه بشكل طبيعي.
وأكد الكثير أن الرموز والجمل المكتوبة في ذلك الحفل هي رموز تابعة للطقوس الشيطانية.
ويعرف عن ترافيس سكوت اهتمامه بإتباع الفريق الشيطاني وعلاقته القوية بهم، فكثير من صوره على مواقع التواصل الاجتماعي لها علاقة بالرموز الشيطانية.
وطالب كثير من الأشخاص منع غناء ترافيس سكوت في مصر، حتى لا يفتح أبواب شر وظلام وجرائم.
بصراحه هي من ناحيه الترويج فهي هتكون ممتازه هو ده نفس المغني اللي احيا Formula 1 في السعوديه من حوالي اربع اشهر ولكن القوات الامنيه لازم تكون على حاله استعداد نظرا لتاريخ حفلات الاخ ده وما تحتويه من مخاطر
موعد حفل ترافيس سكوت
وتحدد يوم 28 يوليو 2023 لإقامة حفل ترافيس سكوت في مصر، والذي مقرر إقامته في الأهرامات.وكشف مغني الراب عم طرحه ألبومه الجديد UTOPIA، وذلك خلال حفله الغنائي.
ويمنع دخول من هم أقل من 16 سنة في الحفل، ونفذت التذاكر بسرعة كبيرة والتي جاءت بسعرا الفئة الأولى VIP بسعر 6500 جنيه مصري ، والفئة الثانية Premium بسعر 4 آلاف جنيه مصري.
إلغاء حفل ترافيس سكوت في مصر
ومع الإعلان عن حفل ترافيس سكوت في مصر، طالب كثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة إلغاء الحفل وعدم إقامته في مصر.ويرجع السبب إلى اتهام المطرب الأمريكي بإتباع الطقوس الشياطينة في حفلاته.
ودلل البعض بحفل تحت اسم حفل الموت، أقامه في الولايات المتحدة الأمريكية العام الماضي، والذي تعرض فيه عدد كبير من الأشخاص للوفاة وصل عددهم إلى 8، مع إصابة ل25 آخرين.
وبناء على شهادات من بعض حاضري الحفل فإنه حدثت أمور غريبة، مثل اغماءات وشعور بالخوف والتعب، وفاجاة سقط عدد من الأشخاص.
والغريب في الأمر أن ترافيس سكوت كان يرى الشباب يسقطون أمامه ومع ذلك يكمل غناءه بشكل طبيعي.
وأكد الكثير أن الرموز والجمل المكتوبة في ذلك الحفل هي رموز تابعة للطقوس الشيطانية.
ويعرف عن ترافيس سكوت اهتمامه بإتباع الفريق الشيطاني وعلاقته القوية بهم، فكثير من صوره على مواقع التواصل الاجتماعي لها علاقة بالرموز الشيطانية.
وطالب كثير من الأشخاص منع غناء ترافيس سكوت في مصر، حتى لا يفتح أبواب شر وظلام وجرائم.
بصراحه هي من ناحيه الترويج فهي هتكون ممتازه هو ده نفس المغني اللي احيا Formula 1 في السعوديه من حوالي اربع اشهر ولكن القوات الامنيه لازم تكون على حاله استعداد نظرا لتاريخ حفلات الاخ ده وما تحتويه من مخاطر
التعديل الأخير:
نحط في الاعتبار برضو ان هي دي نفس الشركه اللي نظمت حفله كيفن هارت من كم شهر.....
كلها منظومة واحدة
- إنضم
- 18 نوفمبر 2021
- المشاركات
- 10,519
- الحلول
- 1
- مستوى التفاعل
- 41,484
- المستوي
- 10
- الرتب
- 10
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
نصيبه جديده بتظهر
فيلم Transformers الجديد
يبدو أن ثقافة المركزية الأفريقية عايزين يحولوها لمسلمات بديهية حتي تمثال حورس بيكتشفوه في السودان مش مصر و
مرفق مقطع الفيديو من الفيلم
يبدو أن ثقافة المركزية الأفريقية عايزين يحولوها لمسلمات بديهية حتي تمثال حورس بيكتشفوه في السودان مش مصر و
مرفق مقطع الفيديو من الفيلم
مسلسل the boys مسميين واحد افريقي امريكي "سيث"
المواضيع المشابهة
